تغير الرئيس والحكومة في إيران وبقي الخطاب على حاله، فطهران مصرة على سياستها المتمثلة بدعم وكلائها في المنطقة رغم إصرارها على ما تسميه بسياسة حسن الجوار وتحسين علاقاتها الإقليمية والدولية.
تغير الرئيس والحكومة في إيران وبقي الخطاب على حاله، فطهران مصرة على سياستها المتمثلة بدعم وكلائها في المنطقة رغم إصرارها على ما تسميه بسياسة حسن الجوار وتحسين علاقاتها الإقليمية والدولية.