بعد سنوات من الحرب التي خلفت أضراراً جسيمة في البنية التحتية والاقتصاد السوري، تسعى سوريا الجديدة إلى فتح صفحة جديدة في تاريخها الاقتصادي، وتأتي مشاركتها الأولى في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس كخطوة رئيسية في هذا الاتجاه.
بعد سنوات من الحرب التي خلفت أضراراً جسيمة في البنية التحتية والاقتصاد السوري، تسعى سوريا الجديدة إلى فتح صفحة جديدة في تاريخها الاقتصادي، وتأتي مشاركتها الأولى في المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس كخطوة رئيسية في هذا الاتجاه.