يندد أكثر من 15 ألف عامل ليبي كانوا يشتغلون في شركات «متعثرة» وأخرى أجنبية «منسحبة» بـ«تباطؤ» الحكومتين المتنازعتين على السلطة في التعاطي مع أزمتهم.
يندد أكثر من 15 ألف عامل ليبي كانوا يشتغلون في شركات «متعثرة» وأخرى أجنبية «منسحبة» بـ«تباطؤ» الحكومتين المتنازعتين على السلطة في التعاطي مع أزمتهم.