رفح بعد الحرب.. أنقاض تهمس بحكايات النازحين
لم تعد رفح كما كانت؛ فقد تركت الحرب بصمتها القاسية على المدينة، مدمرة 90 بالمئة من تجمعاتها السكانية ومرافقها الخدمية.
لم تعد رفح كما كانت؛ فقد تركت الحرب بصمتها القاسية على المدينة، مدمرة 90 بالمئة من تجمعاتها السكانية ومرافقها الخدمية.
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur.